«الفن من أجل الحقيقة».. مكانة الفن بعد الثورة الاسلامية
صدر عن مركز النشر التابع لتعبئة الفنانين كتاب (الفن من أجل الحقيقة) الذي يراجع مكانة الفن بعد الثورة الاسلامية.
صدر عن مركز النشر التابع لتعبئة الفنانين كتاب (الفن من أجل الحقيقة) الذي يراجع مكانة الفن بعد الثورة الاسلامية.
کلنلّنا نعرف أنّ اللغة رمز للكيان والثقافة والحضارة، وعنوان للهوية والانتماء، والعالم على وشك أن يكون قرية صغيرة ويسعى الاقوياء أن يجعلوا لغتهم للآخرين ونعرف أنّ العلاقة بين اللغة والإعلام علاقة متلازمة ضرورية. فالإعلام دون لغة رصينة لا يستقيم أمره.
منتشر شد منتشر شد
ترجمه و شرح كتاب المجاني الحديثة (۵ جلد)
تأليف: علي اكبر نورسيده - علي ضيغمي
(دانشجويان دكتري دانشگاه تهران)
ترجمه فارسی ، شرح عربی، خلاصه بخش هاي مهم كتاب المجاني الحديثة، شرح کلمات دشوار، نکات صرف و نحوی، بلاغی و عروضی
تست های مهم سال های اخیر ، ضرب المثل های مهم عربی و نثر های مهم
و...
قابل استفاده دانشجویان رشته های ادبیات عربی،
ادبیات فارسی، حقوق، تاریخ و الهیات (کلیه گرایش ها)
قیمت پشت جلد:۶۰۰۰تومان
مراکز پخش:
۱- میدان انقلاب - روبروی سینما بهمن - خیابان اردیبهشت - پلاک۲۲۷ - تلفن:۶۶۴۶۰۳۸۰
۲-میدان انقلاب - بازارچه کتاب - بین کتاب فروشی آیلار و ققنوس - پخش کتاب دانش علم - تلفن: ۶۶۹۵۶۴۳۴
۳- میدان انقلاب - روبروی دانشگاه تهران - کتابفروشی آستان قدس - طبقه دوم
۴- میدان انقلاب - بازارچه کتاب - انتهای بازارچه - کتابفروشی فارابی
۴- میدان انقلاب - دانشگاه تهران - دانشکده ادبیات - طبقه ۴ - دفتر گروه زبان و ادبیات عربی
و ...
مشهد:
۳- چهار راه شهداء - ابتدای خیابان آزادی - روبروی هتل آزادی - انتشارات فقهی تلفن:۰۵۱۱۲۲۱۰۳۲۲

2- من داخل إيران (الريال):
![]() | |||||
|
| |||||
|
وقد احتوى الملف الأول على نصوص: إرادة الحياة لأحمد عبد المعطي حجازي، وكلهم هنا لإبراهيم داود، ويناير لمحمد سليمان، ونشيد الفساد لحلمي سالم، وقم يا مصري لفرانسوا باسيلي، وهذي الغيمة لي لعيد عبد الحليم، ومن "لينا" وإليها لحسن فتح الباب، والأرض قد عادت لنا لفاروق جويدة، وأغنية التحرير لا يسمعها الأطرش لمحمود الأزهري، وأيام الشمس لمحمود نسيم، والكل فاسد لمحمد إسماعيل جاد. كما تضمن أيضا فجر ميدان التحرير لصلاح عليوة، وفوقَ احتمالِنا الفرحُ لإيهاب خليفة، ولأنّك أمسكتها في عُجالة لشريفة السيد، وقصائد لعبد الرحيم الماسخ، وارتجافٌ بهيٌّ للفرح لعمارة إبراهيم، وثورة الأزهار لأشرف البحطيطي، وفُرسان الساحاتِ الخالية لأحمد سراج، ويا مصرنا لسامح كعوش، وخلعوك.. فقالوا لعبد الناصر عيسوي. أما الملف الثاني "الجواهرجي"، فقد أعده الشاعر محمود نسيم وتقرأ فيه: مهارة اللعب لأحمد عبد المعطي حجازي، تجليات البنفسج ودلالاته الشعرية لصبري حافظ، والشاعر الناثر لماهر شفيق فريد، وإيقاع اللون.. إيقاع الرائحة لوليد منير، والترجمة فقدان لجوهر الشعر لكاميليا صبحي. ثم مختارات من شعر حسن طلب. أما ملف إرهاصات الثورة في تونس فقد أعده وقدم له الشاعر: عادل المعيزي وضم قصائد للشعراء: محمد الصغير أولاد أحمد، جمال الجلاصي، منور صمادح، أحمد شاكر بن ضيّة، منصف الوهايبي، عبد الفتاح بن حمودة، خالد الهداجي، سامي الذيبى، صلاح بن عياد، جميل عمامي، نزار الحميدي، أمامة الزاير، خيرة أولاد خلف الله، سلوى الرابحي، معز العكايشي، محجوب العياري، رضا الجلالي، فريد السعيداني، سفيان رجب، الشاذلي القرواشي، فاطمة بن فضيلة، عادل المعيزي، العربي الكافي وآدم فتحي. تحقيقات وقراءات ونقرأ في باب خارج الحدود: ضحكٌ ميّتٌ.. لجوزيف برودسكي ترجمة محمد عيد إبراهيم، شعر الزنوج.. قدوة لحمادة إبراهيم، وقصيدتان لأولاف هـ. هيوج ترجمة: ياسر شعبان. وفي باب القراءات النقدية نقرأ لعدد من النقاد والباحثين من بينهم شريف رزق ومحمد زيدان وحاتم عبد الهادي السيد وخالد محمد الصاوي، وفي باب ديوان العامية نقرأ قصائد للشعراء: عبد الرحمن الأبنودي، عبد اللطيف مبارك، أشرف الشافعي، ماهر مهران، ماجد كمال أبادير، صالح الغازي، منى عوض، أشرف عتريس، خالد إسماعيل، عبد الستار سليم، سعيد حامد شحاتة، السعيد المصري، أشرف حجازي، محمد حسني، منال الصناديقي، وائل فتحي، وكوثر مصطفى. يذكر أن هيئة تحرير مجلة الشعر مكونة من الشعراء: فارس خضر رئيسا للتحرير، وعبد الناصر عيسوي مديرا للتحرير، وأحمد المريخي سكرتيرا للتحرير. والمدير الفني للمجلة الفنان والمخرج الصحفي مدحت عبد السميع مديرا فنيا، ويرأس مجلس الإدارة سامي الشريف رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون. كما ستقوم المجلة بمواصلة نشر قصائد الثورة في أعدادها القادمة | |||||
المركز الثقافي العربي السوري في طهران و
معرض طهران الدولي للكتاب
يتشرفان بدعوتكم لحضور ندوة حول أهمية الترجمة بين الفارسية و العربية ضمن فعاليات معرض طهران الدولي للكتاب بدورته الـ 24.
الشيخ سعدي الشيرازي هو مشرف بن مصلح ولد في أوائل القرن السابع الهجري (الثالث عشر ميلادي) في مدينة شيراز، وهو ينتمي الى عائلة اشتهرت بالعلم والفضل.
وفي شبابه الباكر سافر الى بغداد لتلقي العلم حيث التحق بالمدرسة النظامية الشهيرة، احدى المدارس التي بناها الوزير السلجوقي المعروف خواجة نظام الملك، وكانت المدارس النظامية موقوفة على اصحاب المذهب الشافعي فقط.